حالات شوق للإحباء

يا قلبُ كُفَّ حَنينًا ما لي أَراكَ تَئِنُّ؟ وَصلُ الحَبيبِ سَرابٌ يا قَلبُ كِدتَ تُجَنُّ

قد بتُّ والليلَ والاشواقَ مُنتظرًا من يقنعُ الليلَ أنَّ البدرَ قدْ رحلا

رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد. ‌

الشَّوقُ أعظمُ أن يُبدِيهِ وَاصِفهُ ‏ كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ

‏«لا تنكرنَّ شوقي إلى ملاحظتك عن غير التقاءٍ سلف، واجتماعٍ تقدّم، فإنَّ الذي يتصلُ بسمعي من محاسنِ ذكرك يثيرُ ساكن الشَّوق إليك، ويُضرم لهب الحرص عليك.» — الشوق والفراق للبغدادي. ‏«والأذن تعشق قبل العين أحيانَا» — بشّار بن برد

حُولي الكثير من النجوم ولكني اشتاق لِقمري

‏«وما صبابة مشتاقٍ على أملٍ — من اللّقاء كمشتاقٍ بلا أملٍ»

عاق هذا الشوق بي ... رغم أني ربيته وهذبته وعلّمته قانون الصبر لكنه حين يذكرك.. يحن و يجن و ينسى ما عّلمته و يهجرني بحثا عنك.

- ‏أفتقدك أكثر وأكثر أثناء الليل، الليل تحديدًا، ليل الشتاء طويل، وبعد أن كنا نسهر سويًا، لم يعد يسعني بعدك سوى الحنين.

أَشْتَاقُهَا وهْيَ النَّزيلُ بأَضْلُعي ‏ وَأَقُولُ أهْوَاها وَإنْ لَمْ أَنْطِقِ

شَوقٌ إِليكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوى عَليك تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوى تُجَدِّدُهُ الليالي كُلَّمَا قَدُمَت وَترجعهُ السِنونَ فيَرجَعُ .

‏وَلَقَد ذَكَرتُكَ وَالغِيَابُ كَأَنَّهُ ‏ سَهمٌ , ‏ يُمَزِّقُ أَضلُعَ المُشتَاقِ ‏ وَلَرُبَّمَا أَرجُو اللِّقَاءَ وَلَم يَكُن . . ‏ إِلَّا البُكَاء , ‏وَكُثرَةُ الأَشوَاقِ . .

يقُودني إليكَ شوقٌ لا ينتهي ويرُدني عنكَ جرحٌ أنتَ صاحبهُ!

أدعو عليكَ بأن تُصابَ بَدائي وتَمُوتَ شوقاً ميتةٌ الاحياءِ وتسِير بينَ العاشِقينَ       مُعذُباً   ظمأنَ مِثلي دُونَ رشفةِ مَاءِ.

وما بين الضُّلوع إليكَ شوقٌ تَزولُ الرَاسياتُ وَلا يَزولُ ألا يا ظاعنًا هل مِن رُجوع فتَجمَعُنا المنازلُ والطلولُ فَقدْ فَقدَ الكرى جَفنٌ قريحٌ وقَدْ ألفَ الضَّنَا جسمٌ نحِيلُ وصبُّك قد قَضى سوقًا وَوجدًا يَكونُ لوَجهكَ العُمر الطَّويلُ .

أَغدًا أَلقاْكَ؟ يَاْ خَوفُ فُؤادِ مِنّ غدِي يَا لِشَوقِي وَ احتِراْقِي فِي انتِظارِ اْلمَوعدِ.

‏من يُطفيء هذا الليل المليء بالحنين ويُشعل لنا ليلًا بلا ذاكرة، بلا تاريخ، بلا اسم؟

تَوَّاق : كثِير الشَوق والرَّغبة . المَرء توَّاقٌ إلى مَا لم ينَلْ

تمنيتُ لو أن الحنين يُعيدني ، لزمانٍ مضى فيه قلبي سعيدًا.

يامن يُراقبني والشوقُ قاتلهُ بُح لي بحبك إن الصمت قتال🩶

تم النسخ

احصل عليه من Google Play